تفعيلا لمخطط العمل المشترك بين وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للأمن الوطني، سطرت نيابة مولاي رشيد سيدي عثمان والأمن الوطني الإقليمي برنامجا سنويا للتحسيس وتوعية تلامذة المؤسسات التعليمية حول التربية الطرقية والتربية على المواطنة. يؤطر هذه العملية ضابط من الأمن الوطني بتنسيق وتعاون مع أطر إدارية وتربوية من النيابة. وللوقوف على سير هذه العملية، ترأس رئيس منطقة أمن مولاي رشيد مصحوبا برؤساء المصالح وبعض الأطر الإدارية بالنيابة، الحملة التحسيسية التوعوية بالثانوية الإعدادية عبد الله بن ياسين يوم الجمعة 21/12/2012 . وتميز هذا اللقاء بتواصل رئيس المنطقة الأمنية ورؤساء المصالح مع تلميذات وتلاميذ الثانوية الإعدادية عبد الله بن ياسين والإجابة عن تساؤلاتهم في مجالات التربية الطرقية والتحرش الجنسي والعنف... . وتأتي هذه العملية ، حسب المنظمين ، «لتغذية روح المواطنة لدى التلميذات والتلاميذ وتحسيسهم وتوعيتهم بالآفات الاجتماعية التي أصبحت تهدد المؤسسات التعليمية حتى يتمكنوا من تجنبها والحفاظ على سلوكهم السوي » بعين الشق حجز مواد لنظافة الفم منتهية الصلاحية في إطار الحملات التي تقوم بها مصلحة المراقبة على مستوى عمالة مقاطعة عين الشق، تم ظهر يوم الاثنين 8 يناير الجاري الانتقال إلى مقر شركة بحي مولاي عبد الله، على إثر التوصل بشكايات، حيث تم الوقوف على وجود مواد خاصة بتنظيف الفم والأسنان منتهية الصلاحية، جرى حجزها، فضلا عن الوقوف، تقول مصادر «الاتحاد الاشتراكي» على وجود عدد من «الشوائب» استدعت انتقال عناصر الدائرة الأمنية إلى عين المكان، هذه الاخيرة أنجزت محضرا في الموضوع استمعت فيه لصاحب الشركة. خصاص «تقني» بأنوال عبر عدد من آباء وأولياء تلاميذ الثانوية التأهيلية التقنية أنوال الكائنة بشارع الداخلة، عن استيائهم من الخصاص المسجل في المعدات التقنية، مما ينعكس سلبا على تحصيل التلاميذ، الأمر الذي سيؤدي، وفقا لتصريحات عدد منهم، «إلى تدني مستواهم ومردوديتهم المعرفية». وطالب المتضررون الجهات الوصية بتمكين المؤسسة من «المعدات التي تعرف خصاصا والتي من شأن توفيرها مساعدة الاطر التعليمية على القيام بمهامها على أكمل وجه». الأعمدة الكهربائية تلفظ أسلاكها خارجا أضحت الإصابة بصعقات كهربائية أمرا واردا ومحتملا في كل وقت وحين بمنطقة عين الشق، وذلك نتيجة للحالة التي أضحت عليها مجموعة من أعمدة الإنارة العمومية، التي لفظت الأسلاك الكهربائية خارجا، والتي توجد عارية مما يجعل المارة عرضة لأي حادث، خاصة بالنسبة للمسنين والصغار. وتنتشر هذه الظاهرة بكل من شارع القدس، شارع فاس، حي اشريفة وبعدد من شوارع سيدي معروف، الامر الذي يحتم على الشركة المفوض لها تدبير قطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل التدخل لتجنيب الموطنين/المارة أي خطر محتمل.