اجتمع بتاريخ 2012/04/14، مسؤولو الألفية التالية MCA المكلفون بمتابعة مشاريع بناء وإصلاح الصهاريج والسواقي بإقايغان المركز. الاجتماع استدعيت له الجمعيات السقوية المعنية. المفاجأة بالنسبة للاجتماع، هو اختلاق جمعية لعين أغبلوان على المقاس، بعد أن استحال اختراق جمعية أغبلوان للسقي «العين الجديد». وقد أعطي للجمعية الجديدة الوصل من طرف السلطة المحلية بإقايغان!... للإشارة، فقد تأسست جمعية أغبلوان للسقي «العين الجديد» منذ أزيد من 15 سنة، وجددت هذه السنة بحضور مالكي النوبات المائية، وبقوانين أساسية مضبوطة، وراء ذلك منحت السلطات المحلية بإقايعان، وصلا آخر، ضدا على المسار التنموي، وتشجيعا للتشرذم، وبأمل (سدا) تقزيم المشهد الجمعوي وإضعافه؛ لم يستغرب الرأي العام وفلاحو إقايغان سلوك السلطة المحلية بإقايغان في مثل هذه النوازل؛ بحيث اختلاق وتفريخ جمعيات وكائنات غير شرعية، مثل الجمعية النسوية الخيرية للفتاة، التي قبلتها السلطة المحلية دون ضوابط الجموعات العامة التأسيسية لهذا النوع من الجمعيات؛ بحيث عدم حضور أي أب أو أم مفترض لتلميذات الإعدادية وملحق الثانوي بالقيادة، والتي راسل السكان السلطات بشأنها، دون جواب!... الأمثلة لن يتسع المقال للتفصيل فيها، سواء بخصوص تعامل السلطة المحلية مع العلف المدعم، المرهون أمره بأيدي المقدم أو الشيخ، المسؤول الجديد عن التنمية بإقايغان، أو أثناء توزيع سموم القوارض؛ (أسئلة سنتركها لمناسبات قادمة) أسئلة تطرح معها تساؤلات حول موقع القيادة بإقايغان من الدستور الجديد؟ أم أن هذه الممارسات وغيرها من التواءا ت هي أشكال لتنزيله وتطبيقه؟!...