تعرض مكتب رئيس المجلس البلدي بجرادة للسرقة، ليتم إبلاغ الشرطة الذين حضروا إلى عين المكان لإجراء الأبحاث المطلوبة. ومن الأشياء التي تمت سرقتها جهاز تلفاز من نوع بلازما ذات الحجم الكبير وجهاز حاسوب. وليست هذه المرة الأولى التي يتعرض فيها المجلس البلدي للسرقة، حيث سبق وسرقت منها مجموعة من الزرابي وغيرها... كما تم فتح مكتب الكاتب العام بالمفتاح...الخ، سجلت الدعوى فيها ضد مجهول وحفظ الملف وبقيت عدة أسئلة تدور وسط المواطنين والساكنة عمن يقف وراء هذه «السرقات» وما هو الغرض منها؟ وهل ستتحرك الضابطة القضائية بكل جدية لإلقاء القبض على الجناة وتقديمهم للعدالة؟