قرر مصطفى سلمة ولد سيدي مولود، الذي كان يخوض اعتصاما مفتوحا أمام مكتب المفوضية السامية لغوث اللاجئين، تعليق اعتصامه، وذلك في البيان التالي: «بعد 37 يوما من اعتصامي المفتوح في العراء أمام مكتب المفوضية السامية لغوث اللاجئين ، في ظروف طبيعية ومناخية صعبة ، ولأسباب صحية ، تتعلق بآلام في الظهر ، وبعض أعراض الروماتيزم، قررت تعليق اعتصامي بدءا من مساء اليوم الخميس 07 يوليو 2011 ، إلى غاية إجراء الفحوصات والعلاجات اللازمة. و أؤكد إصراري على مواصلة النضال حتى تحقيق مطالبي، وتمكيني من الاجتماع بعائلتي».