«الهوت دوغ» يمنع رسميا في ماليزيا أمرت الحكومة الماليزية المطاعم بعدم استخدام كلمة «هوت دوغ» واستبدالها بكلمة أخرى باعتبار أن كلمة «دوغ» غير محبذة في الاسلام ويجب ألا تكون مرتبطة بالطعام. وتم إصدار القرار القاضي بمنع كلمة «هوت دوغ» من قوائم الطعام في المطاعم من قبل وزارة التنمية الإسلامية في ماليزيا، وهي السلطة الدينية في البلاد. ورغم تعرضها للسخرية بشكل كبير، تبقى الحكومة ماضية في تنفيذ القرار وفرضه في البلد الذي تعد غالبية سكانه من المسلمين. فقد قال سراج الدين سهيمي المتحدث باسم وزارة التنمية الإسلامية في ماليزيا إن بعض السياح المسلمين اشتكوا من اسم هذه المادة الغذائية التي غالبا ما تحتوي على لحم الخنزير في الغرب ولكن يتم تصنيع معظمها في ماليزيا من الدجاج الحلال، وشدد على أن «من الضروري سحب تلك الكلمة واستخدام كلمة أخرى مثل نقانق أو سجق». في المقابل لا يلقى القرار دعما كاملا من الحكومة حيث وصفه نذري عزيز وزير السياحة والثقافة الماليزية ب «الغبي والرجعي»، كما يلاقي قرار الحكومة ردود أفعال متباينة بين مساند ورافض. ويكيليكس ينشر رسائل من بريد أوباما السري نشر موقع «ويكيليكس»، الخميس 20 أكتوبر، دفعة أولى من رسائل البريد الإلكتروني السري للرئيس الأمريكي باراك أوباما. وأفاد «ويكيليكس» في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، بأن تلك الرسائل من العنوان السري المستخدم من قبل الرئيس [email protected]، مشيرا إلى أن أوباما ربما قد استخدم هذا الحساب الإلكتروني قبل فوزه في الانتخابات في نوفمبر من العام 2008. ومن بين الرسائل التي تم الكشف عنها، رسالة إلكترونية بتاريخ 30 أكتوبر 2008، من جون بودستا للسيناتور أوباما، مع مرفق سري، تمت خلالها مناقشة تشكيل فريق التحول الاقتصادي، وكيفية تشغيله قبل أن يبدأ فترة ولايته في يناير من العام 2009. «بولسون ومرؤوسوه، لا يعتقد أنهم يستطيعون تأجيل القرارات الهامة المتعلقة باستخدام أموال برنامج إنقاذ الأصول المتعثرة وغيرها من تدابير الاستقرار المحتملة إلى ما بعد 20 يناير». وتكشف أحدث دفعة من رسائل البريد الإلكتروني سلسلة صفقات رئيس حملة هيلاري كلينتون، جون بودستا، الشريك على المدى الطويل مع عائلة كلينتون، بالإضافة إلى كونه كان رئيس فريق موظفي بيل كلينتون من العام 1998 إلى العام 2001، علما بأنه كان مستشارا للرئيس باراك أوباما أيضا. وفي إحدى الرسائل التي تم إرسالها ليلة الانتخابات، في العام 2008، عند الساعة 19:39، قدم جون بودستا بعض الأفكار في اللحظة الأخيرة لاجتماع مجموعة ال20 القادم، حيث كتب: «لا أريد أن أزعجك اليوم»، مضيفا أن المذكرة المرفقة أدناه تتعلق ربما بدعوة لاجتماع مجموعة ال20 في ال15 من نوفمبر «. فاز الفنان المغربي محمد المنصوري الإدريسي، سفير الأكاديمية العالمية للفن بالمغرب، بدرع أفضل سفير لهذه الأكاديمية برسم سنة 2015 بعد دومينيك Lecomte من البرازيل في عام 2014 ومارغريتا شاكون باش (المكسيك) في عام 2013. ومن جانبه نال الفنان المغربي عبد الفتاح قرمان الجائزة الاولى التي تمنحها نفس المنظمة (الاكاديمية العالمية للفنون بفرنسا) في مجال الفن التصويري على عمله الفني الموسوم ب« Nature morte avec drapé et objets traditionnels ». هذان الفنانان المعروفة أعمالهما على المستوى الدولي، رغم اشتغال الاول (المنصوري) على تشكيل الالوان بتجريدية صوفية غامضة، والثاني (قرمان) على فن تصويري مدهش، إلا أنهما يتوحدان في انشغالهما المشترك واجتهادهما الكبير ضمن متطلبات بحث فني حقيقي وعميق، من أجل تقديم اعمال فنية مثيرة للإعجاب ورائعة.