«باركليز بي.ال.سي» المصري يعمل على نقل أنشطته إلى «التجاري وفا بنك» أعلن بنك (باركليز بي ال سي) المصري أنه سيتم في الفترة القادمة العمل من أجل إتمام عملية انتقال جميع أعماله وأنشطته بشكل سهل واحترافي إلى (التجاري وفا بنك) الذي أعلن أول أمس الثلاثاء استحواذه عليه بنسبة مائة في المائة. وقال البنك المصري، في بيان أعلن فيه عن عملية البيع، إن عملية إتمام البيع ستتم في نهاية 2016. وأضاف أن عملية إتمام البيع تخضع إلى موافقة الجهات الرقابية إضافة إلى تنفيذ الشروط المتعلقة بالصفقة. ومن جهتها، قالت هلا صقر، العضوة المنتدبة لبنك باركليز- مصر، إنه «عقب الوصول إلى هذه المرحلة الهامة، سينصب تركيز إدارة بنك باركليز- مصر على التأكد من إتمام عملية انتقال جميع أعمال وأنشطة البنك بشكل سهل واحترافي إلى(التجاري وفابنك)». وأضافت أن الرغبة القوية في الاستحواذ على بنك باركليز مصر تعتبر شهادة ودليلا على جودة أعمال البنك وأنشطته المتنوعة والكفاءات المصرفية العاملة به وكان بيان للبنك المغربي (التجاري وفا بنك) قد أفاد بالتوقيع بالقاهرة على اتفاقية تقضي باستحواذه على 100 في المائة من حصة بنك باركليز المصري. وأضاف أن الاتفاق ينص على شرائه 100 في المائة من رأسمال البنك المصري، «شريطة الحصول على التراخيص القانونية المطلوبة بالمغرب ومصر»، موضحا أن هذه العملية ستمكنه من تمديد شبكته الدولية والتوطن في سوق مصرفية تتميز بآفاق نمو ملحوظة. «إنجو» تسعى للظفر بحصة من سوق الهواتف الذكية بالمغرب أعلنت شركة إنجو تكنولوجي الصينية عن إطلاق باقة من هواتفها الذكية «إنجو INNJOO» لأول مرة بالأسواق المغربية خلال لقاء صحفي أقيم مؤخرا في الدارالبيضاء . وقال مسؤولو الشركة الصينية إنهم يعتزمون رفع حصة مبيعاتهم في المغرب عن طريق جلب هواتف ذات تكنولوجيا عالية بأسعار مدروسة تتماشى وإمكانيات الشرائح الاجتماعية المحدودة الدخل خصوصا في صفوف الشباب المتعطش للمواصفات الحديثة التي توفرها هواتف إنجو التي حققت حتى الأن شهرة في أسواق أسيا و الشرق الأوسط. وتتمثل الميزة الأبرز في أجهزة هواتف «إنجو» في أنها تضم برمجيات خاصة بها، ما يتيح للمستهلكين تخصيص هواتفهم بشكل مثالي من خلال تقديم آرائهم وملاحظاتهم عن طريق الشبكة الاجتماعية سريعة النمو من «إنجو» والتي تشكل مجتمعاً حصرياً لتبادل الأخبار وجمع الآراء والملاحظات من جميع مستخدمي «إنجو». فيفو إنرجي تطلق حملات اجتماعية لفائدة تلامذة المدارس الفقيرة جددت شركة فيفو إنرجي المغرب، المكلفة بتسويق وتوزيع الوقود والزيوت التي تحمل العلامة التجارية شال بالمغرب، للسنة 14 على التوالي عملية توزيع الدراجات الهوائية والحقائب المدرسية لفائدة مدارس المملكة الأكثر حاجة إليها. وتهدف هذه المبادرة التي تنفذ سنويا بشراكة مع جمعية "ساعة الفرح" و"نادي روتاري"فرع الدارالبيضاء مرس السلطان، إلى مكافحة الهدر المدرسي الذي يعزى أساسا إلى بُعد المسافة ما بين المدرسة ومكان إقامة التلميذ. وقالت الشركة إفي بلاغ توصلت به "الاتحاد الاشتراكي" إن حملتها أخذت بعدا جديدا، إذ تم إطلاقها في كل من مدينة المحمدية و الجديدة، حيث تم توزيع دراجات هوائية وحقائب مدرسية بالإضافة إلى حقائب السلامة المقدمة من قبل اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير (CNPAC) في إطار ورشات عملية للتوعية بالسلامة الطرقية، على تلاميذ مدرسة الزرقطوني و إعدادية مروة بالبلدية القروية شلالات (محافظة المحمدية) وكدا تلاميذ مدرسة «صبير الفطيمي» بلدية إثنين اشتوكة (إقليمالجديدة).