قال أحد محامي الروائية التركية أصلي أردوغان المسجونة منذ منتصف غشت بسبب مقالات نشرتها في صحيفة مقربة من الاكراد، إن موكلته ستبقى في السجن بانتظار محاكمتها بعد رفض الطعن امام القضاء الاثنين. وكان تم توقيف هذه الناشطة (49 عاما) المنخرطة في الدفاع عن الاقليات، في 16 غشت بسبب تعاونها مع صحيفة «اوزغور غونديم» المعارضة المقربة من الاكراد. وقد اثار توقيفها موجة تنديد في تركيا والعالم انخرط فيها العديد من الفنانين والمثقفين والكتاب. وحصدت عريضة دولية للمطالبة بالافراج الفوري عنها على اكثر من 30 الف توقيع.