المخطط الجماعي للتنمية بأجدير شكل مشروع إعداد المخطط الجماعي للتنمية لبلدية أجدير محور لقاء نظم ببلدية أجدير بإقليمالحسيمة، في إطار برنامج دعم الجماعات لإعداد المخطط الجماعي للتنمية، موضوع الشراكة بين المديرية العامة للجماعات المحلية واللجنة الإقليمية للتنمية البشرية ووكالة التنمية الاجتماعية. وقد تم خلال هذا اللقاء تقديم الإطار العام الذي يندرج فيه إعداد المخطط الجماعي للتنمية على مستوى بلدية أجدير وماآلت إليه مختلف الورشات و الجلسات و كذا لقاءات اللجن الموضوعاتية التي ساهمت في بلورة صيغة للتخطيط التشاركي في أفق إعداد الوثيقة النهائية للمخطط التنموي الذي سيكون بمثابة خارطة الطريق للمجلس الحضري لاجدير. المبادرة الوطنية للتنمية البشرية باشتوكة آيت باها بلغ عدد المشاريع التي تم إنجازها بإقليم اشتوكة آيت باها خلال المرحلة الأولى من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (2005 /2010 ) ، مامجموعه 128 مشروعا باستثمار بلغ 129 مليون درهم . وحسب معطيات قدمت مؤخرا خلال اجتماع اللجنة الإقليمية للمبادرة ، فقد بلغت مساهمة هذه الأخيرة في هذه المشاريع التي همت بالأساس مكافحة الفقر والإقصاء،67 مليون درهم، في حين أمّن الشركاء الآخرون التمويل المتبقي لهذه المشاريع التي استفاد منها مامجموعه 185 ألف شخص. 46 وثيقة تعمير بإقليمورزازات اشتغلت الوكالة الحضرية لورزازات - زاكورة - تنغير، خلال سنة 2010 ، على تدبير جوانب وقضايا مختلفة لها صلة ب 46 وثيقة تعمير، تهم عددا من الجماعات الحضرية والقروية الموزعة عبر المجال الترابي للأقاليم الثلاثة التي يشملها نفوذ الوكالة. وأوضح تقرير للوكالة الحضرية أن 25 وثيقة تعمير من مجموع هذه الوثائق تمت المصادقة عليها، فيما توجد 10 وثائق في مرحلة المصادقة، بينما لا تزال الدراسات جارية بخصوص الوثائق ال11 المتبقية. ويتكون الجزء الأكبر من وثائق التعمير التي اشتغلت عليها الوكالة الحضرية لورزازات - زاكورة - تنغير خلال السنة الجارية من «مخططات تنمية المراكز القروية» وذلك بما مجموعه 28 وثيقة تمت المصادقة على17 منها. وتأتي في الرتبة الثانية مخططات التهيئة بما مجموعه 13 وثيقة صودق على ست منها. وفي هذا السياق، اشتغلت الوكالة الحضرية لورزازات -زاكورة - تنغير أيضا على ثلاث وثائق تهم مخططات مديرية للتهيئة الحضرية، إضافة إلى مخطط واحد للتهيئة الحضرية، ومخطط آخر للتهيئة والإنقاذ. جماعة بني هلال: الرئيس يسير في الاتجاه المعاكس ! أقدم رئيس المجلس القروي لجماعة بني هلال إقليم سيدي بنور، على استرجاع كافة الموظفين التابعين للجماعة والذين كانوا ملحقين بقيادة بني هلال أو موضوعين رهن إشارة القائد ، وهي العملية التي كان يمكن استحسانها لو كانت تنم عن إعادة هيكلة المصالح الجماعية أو من أجل تقوية الموارد البشرية، فالعملية برمتها ، حسب مصادر مطلعة ، «مجرد انتقام من القائد الذي قام في إطار ما يمليه عليه الضمير المهني، بتطبيق القانون عندما قام بهدم ووقف بناء عشوائي كانت تشيده إحداهن لفائدة الرئيس الذي تدخل من أجل السماح للمرأة المعلومة بخرق قانون التعمير، وهو ما رفضه القائد حيث كانت النتيجة إفراغ القيادة من الموظفين». وقد طمأن العامل القائد الجديد بتعيين موظفين من العمالة والجماعات المجاورة خلفا للموظفين المرحلين من طرف الرئيس ! فمن الإعتداء على مخزني الى الإستفادة من مرافق جماعية الى الإنتقام من المخالفين في الرأي.. وتلك حكاية أخرى في قاموس الرئيس الذي ... ؟