جوطية عين حرودة وميزانية إعادة الهيكلة! طالب تجار جوطية عين حرودة، وكذا النقابة الوطنية للتجار والمهنيين، مرارا، بإعادة هيكلة سوق الجوطية، وإنقاذه من الحالة السيئة التي يوجد عليها، جراء «مزاحمة الباعة من قبل أصحاب العربات المجرورة، وانتشار الازبال والقاذورات أمام مدخل السوق وفي مداخله وجنباته»، بحيث أضحى عبارة عن مستنقع يعج بالروائح الكريهة، بدون ان يفكر المسؤولون بالجماعة في إصلاحه واعطائه مظهرا معماريا يليق به وبالزوار المتوجهين اليه للتسوق، وتشجيعا ايضا للتجار وللرواج التجاري... والآن، وقد وصلت الميزانية، يتساءل التجار المتضررون حول أسباب التأخير في عملية إعادة هيكلة الجوطية؟ وفي السياق ذاته ، تطرح «قضية» المواطن امبارك ادشفي، الذي حرم من الاستفادة من دكاكين السوق، خلافا لبقية التجار، حيث يلتمس الإنصاف وأخذ وضعيته بعين الاعتبار! «المعجون» ب«كاستور وكاريان الخليفة» لم يبق لعدد من المواطنين/المتضررين من سبيل سوى التسلح بالصبر في انتظار حلول الفرج لتخليصهم من الأذى المادي والمعنوي الذي يمارسه تاجران لمخدر المعجون بكل من «حي كاستور» و«كاريان الخليفة»! فهذان الشخصان، حسب بعض المتضررين، لا يترددان في ترويج بضاعتهما المؤذية بكل طمأنينة في وقت اعتقد معه السكان أن اعتقال تاجر «كاستور» سيضع حدا لممارساته، إلا أنه «عاد إليها من جديد بعد ثلاثة أيام»، في حين «عاد تاجر كريان الخليفة، إلى نفس النشاط وهو الذي غادر الأسوار السجنية مؤخرا على إثر قضائه لعقوبة حبسية حول نفس الموضوع»! مربع الحفر و«عراقيل» أوراش البناء تعاني الأزقة المتواجدة في المربع الجغرافي الذي يوجد بين زنقة سبتة وشارع الزرقطوني وشارع 2 مارس ثم الزنقة التي توجد بها ثانوية الإمام البخاري، من العديد من الحفر التي تعرض السلامة الميكانيكية لمختلف وسائل النقل لأضرار متعددة، سيما وأن هاته الحفر تتوفر على عمق كبير، إضافة إلى عدم احترام بعض أوراش البناء للمسافة المرخص لها باستغلالها، حيث تبسط مواد البناء في كل مكان متسببة في العرقلة! المتضررون يتساءلون عن غياب تدخل الجهات المعنية لفرض احترام القانون أو لإصلاح «التشوهات» التي تحبل بها الأزقة تلامذة «المنهل» يحتفون بالبيئة انخرطت تلميذات وتلامذة الثالثة إعداديA بمجموعة مدارس المنهل (بشارع الناظور) في حملة بيئية بمناسبة الاحتفالات بالذكرى 40 ليوم الأرض، تحت إشراف طاقم تربوي وتعليمي، الهدف منها «التحسيس بأهمية المحافظة والاهتمام بالجانب البيئي في الحياة اليومية للفرد». واتسمت الحملة ب «تنظيف عدة مرافق بالمؤسسة واستعمال الصباغة مع إعداد الأغراس ومجموعة من اللوحات التشكيلية من إبداع التلاميذ والتلميذات بشعارات بيئية محضة، شارك في إعدادها الجميع». احتلال الملك العام ب«عبدالله الصنهاجي» تعيش جنبات شارع عبد الله الصنهاجي بالادريسية 4، حالة من الفوضى التي يتسبب فيها بعض أرباب المقاهي، الذين صادروا حقوق الراجلين وحرموهم من إمكانية السير على الرصيف، «لافظين» إياهم نحو الشارع مع ما يمكن أن يترتب عن ذلك من أخطار محدقة وحوادث للسير محتملة في كل وقت وحين!