تحولت وقفة تضامنية مع نشطاء "حراك الريف" المعتقلين والمطالبة بإطلاق سراحهم بالناظور، إلى دعوات للاعتصام إلى حين إطلاق سراحهم. وتعرف في هذه الاثناء الوقفة وسط الناظور دعوات إلى الاعتصام إلى حين إطلاق سراح المعتقلين، وعلى رأسهم ناصر الزفزافي ومحمد جلول، واعتبر العديد من المتدخلين أن المعتقلين ضحوا بنفسهم من أجل "الشعب الريفي"، وأنه لا يجب التخلي عنهم في أزمتهم، ورفعوا شعار "الشعب يريد سراح المعتقل". في حين توجهت تدخلات أخرى إلى التريث في تصعيد "الاشكال النضالية"، وعدم التصعيد منذ البداية.