بعد التوجيه الذي بعثته وزارة الداخلية لمسؤوليها الترابيين للقيام باستطلاع واستمزاج للآراء في محيطهم لمعرفة نتائج الانتخابات في حال تقرر إعادتها، بادر حزب التجمع الوطني للأحرار لحث أعضائه على القيام بحملات كبيرة لدفع المواطنين للتسجيل في اللوائح الانتخابية. وقد ألزم أخنوش، حسب مصادر "الأول"، مسؤولي الحزب في الجهات بإطلاعه أولا بأول بعدد المواطنين الذين نجحوا في دفعهم للتسجيل في اللوائح الانتخابية.