بعدما تبرأ حزبها من وصفها أهل الريف ب"الأوباش"، عادت برلمانية الاتحاد الدستوري خديجة الزياني، إلى الاعتذار، عبر تدوينة بالفايس بوك قالت فيها إنها حفيدة عبد الكريم الخطابي، مضيفة "أعتز بأهل الريف وشهامتهم وحلمهم وصبرهم، ولا يمكن في يوم من الأيام وتحت أي ظروف أن أسيئ إليهم أو أقلل من احترامهم". وكانت الزياني قد نشرت تعليقا على صورة لشباب من الحسيمة يحتجون حاملين أعلام "جمهورية الريف" بالقول: "على حساب مكنشوف ف الصورة فالحسن الثاني رحمه الله عندما نعت بالأوباش من كان يقصد ....كان صادقا".