فتحت الشرطة السويدية، تحقيقا حول قيام مجهولين بكتابة عبارة "الإسلام دين الشر"، على بوابة أحد المساجد في العاصمة"ستوكهولم٫ في هجوم جديد اعتبر معاديا للإسلام. وكُتبت العبارة باستخدام طلاء الرش، على باب مسجد "ستوكهولم"، أقدم وأكبر مساجد العاصمة، وأدان رئيس اتحاد الشباب المسلم في السويد، ياسر خان، الواقعة، مشيرا أن المسجد سبق له أن تعرض لهجوم مماثل، معتبرا أن معاداة الإسلام، والعنصرية، شهدتا تصاعدا في السويد، بسبب ما تنشره بعض وسائل الإعلام. وكان المسجد الذي يرتاده، مسلمون من أصول إفريقية وشرق أوسطية، تعرض في وقت سابق لهجوم مماثل، حيث رُسم على بوابته صليبا معقوفا، باستخدام طلاء الرش.