اللوحة مأخوذة عن صورة فوتوغرافية لبطاقة بريدية مؤرخة سنة 1988 حيث أعاد الرسام أحمد توفيق رسمها وهي لباب السوق بساحة الأممالمتحدة حاليا، حيث أقيمت الساعة الصومعة قبل تشييد الحي الأوروبي. ويلاحظ أن التواجد الفرنسي بالدار البيضاء كان كثيفا نسبيا قبل عقدين من الزمن من توقيع عقد الحماية سنة 1912. وتظهر في الصورة مساكنالمدينة القديمة وراء سورها التاريخي في الوقت الذي لم تظهر فيه المساكن والبنايات العصرية الأوروبية.