تروي هذه القصيدة رحلة شعراء المهجر إلى العالم الجديد وهي قصيدة خيالية تتصور أن الشاعر تعلق بقرص الشمس وسافر إلى المهجر شوقا للترحال وحبا بتقليد شعراء المهجر وهي من الشعر الدوري المتنوع القافية كالذي كان يكتبه الشعراء المهجريون غابَتِ الشَّمسُ فَيا شَمسَ البَهاءْ لا تَغِيْبي نَحْوَ أمْرِيْكا خُذيني في الفَضاءْ سافِري بِيْ واجْنَحيْ بِيْ لِقُبُورِ الغُرَباءْ في دُرُوبِيْ ---- يا ضِياءَ الشَّمسِ يا أحْلى وِشاحْ للجِبالِ للنَّدى البَرَّاقِ في نُورِ الصَّباحْ كاللآلِيْ كمْ غَرِيبٍ هِجْتِ ذِكْراهُ فَصاحْ