هَلْ أصلُ إليك عبرَ صلاة المقاهي ؟,هل تَعْرف الساعة عَددها ؟ أطرقُ بابك تفْرِش لي راحَتيك وتخبرني أن استقيلا ,بعد ما خرجت تركت داخلي رياح من سؤال ,سنخرج في ظرف من تلصص عين على ما يجري لنا ,الشاهد يرتقب ماذا يريد فقط أن يرانا ؟مَن اكبر مِن قصتي أنت أم أنا .....هل وصلنا أخيرا لنكون نحن ,أراك في ثيابي الجديدة لم يراها أحد هل سيراها أولا أُخَبِأ راسي و أراك ,قالت لي إحداهن :الخيال يفعل ما يريد فعلا يفعل ما يريده له أما لنا سنهبط مجددا للقتال ..... لي قلب موسمي كشجرة يغرد عليها , انْتَظِرْنِي فجأة, لما لم نتفق على ميعاد ؟كلهم يفتشون رأسي في التحقيق اليومي أُسأل من أنت ؟! وكيف جئت إلى هنا؟! لو اجلدٌ رأسه بِحَبْلِي السَّري كي يفهم ,أنا كالأشياء التي لا تُرى بالعينِ المُجَردة ولا أُركنٌ في الظلال المُهَمَشَة ,وبعد البحث الطويل فقدوني ليلا ,أين كنت ؟!أغني مع جُمْوع الفََراش أخذوني غصب عني وصرت من أحبتهم سأرسمهم على وجه الماء الحي نقش ,أَسْأل كل إجابة عن الفصلِ القادم ومن سأكون حينها يا تري؟! وبعد عام وجيل أٌقْذَف بالعجب والنصف الآخر جاء إلى معه ..... الأحزان تَنْبُت على جِسْري الصغير جاءت غزالة في قلبها صياد هي تعرف كيف تخفي الحقائق ,احرق راسي يوميا بالأفكار الغافية في قفص اخضر , يحقُ له أن يُخرج سجائره وظِله كما يريد يحق له أن يأخذ امرأة ما سيعطيها اللقب الذي ما إن أذنوا لها صلوا أن تأخذه "زوجة" سأتسكع بالتطورات من كل حدب وصوب ,أصوات في حالتي عُدْت مجددا ,بريدي خال هذه الأيام ,إلى أي أزل سنبقي رمحين الفَراشٌ اقسم لي انه في طريق النار حلم بنا سأذهب وحدي إن تأخرت, يَنْحَنِي الليل هل مشيت بطرقاتك لحد الثمالة ؟أم كفاك طعام البارحة وتختار لك جبلا آخر لصعود. أيها الجديد كيف جئت إلى؟! سكنت دون إيجار ستكون ضيف شغفي, الكتابة لأجل ما ...ظرف استثنائي أم سأعتاده أفكر في القلق كفرض الهي أنا الآن تحت الصفصافة التعبة أتقيأ أوراق من شتاء عاقر دون مطر أو غيم أو مواعيد بيننا ومقاهي تكتب الخارطة وتقف بحكم الحياد بيننا ...