كشفت التحاليل المخبرية التي خضعت لها طبيبة بالمركز الإستشفائي بخنيفرة، أمس يوم الثلاثاء، بعدم إصابتها بفيروس كورونا المستجد. مصادر “العمق” أكدت أن المندوبية توصلت مساء أمس الأربعاء، بنتائج تحاليل مخبرية، تخص حالتين وجاءت سلبية، منها حالة طبيية بالمركز الاستشفائي الإقليمي بخنيفرة، كانت قد أجريت لها تحاليل مخبرية الثلاثاء، بعدما تأكدت إصابة زوجها بفيروس كورونا المستجد. هذا، وكانت مدينة خنيفرة، قد سجلت يوم الثلاثاء، أول حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، بعد تحليل مخبري إيجابي أكد إصابة شخص يبلغ من العمر 44 سنة. وأفادت مصادر “العمق”، بأن الشخص المصاب مهندس معماري يشتغل بتمارة جاء إلى خنيفرة رفقة زوجته التي تشتغل طبيبة بالمركز الإستشفائي الإقليمي بخنيفرة. وذكرت المصادر ذاتها، أن الأطقم الطبية وضعت المصاب بالفيروس القاتل تحت الحجر الصحي في غرفة مخصصة لهذا الغرض بالمركز الإستشفائي بخنيفرة ويتم التكفل به لمعالجته. جاري النشر… شكرا على التعليق, سيتم النشر بعد المراجعة خطأ في إرسال التعليق المرجو إعادة المحاولة 1. المغرب 2. تمارة 3. خنيفرة 4. طبيبة 5. كورونا