أدانت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية بفاس استهدافها بعد الدينامية التي عرفتها ومشاركتها في كل النضالات الجماهيرية التي تعرفها مدينة فاس، وعلى رأسها مشكل النقل العمومي والمتمثل في الحواجز المثبتة في الأبواب الأمامية والخلفية للحافلات العمومية. وأعلنت الحركة في بيان توصلت “العمق” بنسخة منه تضامنها مع منسق لجنتها الإعلامية، بسبب ” التضييق الاقتصادي والمدني الممارس عليه من قبل السلطة المحلية”. وعبر رفاق منيب من خلال بيانهم عن استعدادهم “للانخراط في جميع الأشكال النضالية من أجل الدفاع عن شبيبتهم ومناضلاتهم ومناضليهم”، داعين الهيئات الديمقراطية والتقدمية بالمدينة التصدي لهذه الردة الحقوقية، وفق ما أورده البيان.