عبد الرحيم القاسمي - مُتابعة ادَّعى رجل فرنسي أنّ "زوجته بدأت تميلُ في الآونة الأخيرة الى التطرف ،وأنها ارتدت البُرقع وأعلنت كراهيتها لإسرائيل والولايات المتحدة". كما أخبر الرجل الفرنسي مخفر الشرطة في بوردو ب "اختفاء زوجته" ،مُلمحاً الى "إمكانية سفرها للقتال في ليبيا الى جانب الجهاديين". وأوضحت صحيفة "الجنوب الغربي" الفرنسية أن هذه الإدعاءات "كاذبة فقد عثر على المرأة في منزل احدى صديقاتها، وكانت ترتدي تنورة قصيرة، وتلعب مع أولادها بألعاب الفيديو"، وأن هذه الإدعاءات هي مُجرد تصفية حساب قصد التخلص من الزوجة.