نَشرت صُحفٌ ومواقعٌ تونسية بإيعازٍ من جهاتٍ معروفة، إشاعات مُغرضة بدون خجلٍ عن كون المُحادثات الثنائية بين قائدي البلدين حول ملف الصحراء المغربية انتهت بما سمّته "إهانة" الملك محمد السادس للرئيس التونسي منصف المرزوقي ؛بل وذهبت الى الحديث عن مُغادرة الملك محمد السادس تونس غاضباً ،مُنهياً الزيارة الرسمية قبل موعدها. ةالكالحجوههم أصيبوا بنكسة البارحة قبل اليوم ،فلا شك أن و النفوس من ذوي الأنياب المسعورة ضعافُ المتحدث باسم رئاسة الجمهورية التونسية، عدنان منصار، بشكل قاطعٍ ينفمع ،خيبة لتعلوها تقاسيم اوجازم وقوع أي حادث سوء تفاهم بين الملك محمد السادس والرئيس التونسي منصف المرزوقي، خلال المباحثات الثنائية التي جرت بين زعيمي البلدين يوم السبت. ذات المسؤول الحكومي وصف الأخبار التي روجتها تلك المواقع الإخبارية بأنها أخبار "سخيفة لا أساس لها من الصحة"، مبرزاً أن العاهل المغربي يوجد في "سيجومي"، وحضر مأدبة عشاء أقامها على شرفه الرئيس المرزوقي، مساء السبت، في قصر قرطاج بالعاصمة تونس. ة مسرحيته الفاشلةحبك اتقان حسنلم يُهائم على وجهه بوجوه شيطانية وقطيع هلوساتوال بنالجُأقلامُ قد شب لظاها وعلا سناها ةكلمة حق عالي،،نقول لهم كلمة الحق الأبلج ةالمحترق صفحاتهم خراجها علىلإق لنطومن هذا المُ،وليست وليدة العصر المُعاصر؛إن المغرب دولة جذورها ضاربة في عمق التاريخ كخيار استراتيجي نحو اتحاد مغاربي من جهته في الدفع تجاه الشعوب المغاربية سيتحمل كامل مسؤولياته للأجيال المُقبلة.