قررت السلطات الأمنية تشديد الرقابة على صفحات الفايسبوك من أجل وقف تناسل الصفحات المروجة للفضائح والتي تحمل عادة اسم سكوب، بعدما كثرت الشكايات المقدمة من طرف أباء وأمهات بشأن وجود صور تسيء إلى أبنائهم على الانترنت. ولم يتمكن رجال الشرطة من الوصول إلى كل مروجي تلك الصور رغم قيامهم بإغلاق العديد من الصفحات الفضائحية و إحالة بعض الموقوفين على العدالة التي قضت في حقهم بعقوبات حبسية نافذة. يذكر أن العديد من الفتيات حاولن الانتحار أو عوقبن بشدة من طرف عائلاتهن بعد انتشار صور لهن في أوضاع مخلة على شبكات التواصل الاجتماعي.