خرجت تظاهرات حاشدة وغاضبة في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا الأمريكية احتجاجا وتنديدا بمقتلِ أمريكي من أصل أفريقي على يدِ شرطةِ المدينة.واثارت الحادثة القلقَ حيال انتشار الممارسات العنصرية في عهد الرئيسِ ترامب. هذه الجريمة العنصرية الجديدة التي شهدتها مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا الأمريكية راح ضحيتها رجل اربعيني من اصول افريقية يدعى جورج فلويد..حيث لفظ أنفاسه الأخيرة بعدما تعرض للعنف من شرطة الولاية.. وأظهرت لقطات الفيديو التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وهزت الولاياتالمتحدة شرطي يجثم بركبته فوق رقبة الضحية فيما يناجي الأخير متوسلا : لا أستطيع التنفس "بطني تؤلمني رقبتي تؤلمني كل شيء يؤلمني". حاكم ولاية مينيسوتا جاكوب فراي علق بداية على الجريمة قائلا أن تكون أمريكياً من أصل أفريقي في الولاياتالمتحدة لا يجب أن يكون حكماً بالإعدام" ليعلن فيما بعد عن تسريح أربعة ضباط شرطة متورطين في الحادث فيما اشار قائد شرطة منيابوليس الى أن القوات لديها طرق في كيفية وضع شخص ما تحت السيطرة..لافتا الى فتح تحقيق بالحادث.
“Being black in America should not be a death sentence." -Minneapolis Mayor Jacob Frey EVERY FUCKING DAY POC ARE BEING KILLED!#PoliceBrutality???? #AmyCooper????#EricGarner????#Minneapolis????#ICantBreathe????#KidVicious????????♂️ pic.twitter.com/8oChJt2vHY — kirk acevedo (@kirkacevedo) May 26, 2020