لازال الكثير من الغموض يلف قضية حسابات "حمزة مون بيبي" على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يجهل لحدود الساعة الجهة التي تحرك تلك الحسابات رغم حملة التحقيقات والاعتقالات التي قادتها الشرطة القضائية. المثير في الموضوع هو أن هذه الحسابات عادت لتنشر مرة أخرى بعض الصور والعبارات في الوقت الذي كانت فيه الشرطة تحقق مع بعض المشتبه فيهم والذين كانوا رهن الاعتقال الاحتياطي، مما يعني أن الأمر يتعلق بشبكة إجرامية وليس بشخص واحد أو اثنين. للإشارة فقد تقرر تمتيع شابين وفتاة متابعين على خلفية القضية بالسراح المؤقت مع سحب جوازات سفرهم إلى حين مثولهم مجددا أمام القضاء.