قال الناشط الحقوقي والمحامي "لحبيب حاجي"، إن "ماء العينين" السياسية والقيادية بحزب "البيجيدي"، تذهب إلى البحر ككل النساء وبلباس البحر العادي، حسب تأكيدات مصدره. وفي تدوينة له نشرها على صدر صفحته "الفايسبوكية"، أكد المحامي أن المذكورة تتخلص من الحجاب، عندما تكون خارج أرض الوطن. وأضاف "حاجي" في تدوينته، أن من حق "ماء العينين" أن ترتدي حجابا "إسلاميا مسيسا"، والأمر يدخل في مجال الحريات الشخصيات، لكن أن تعتبر ارتداء الحجاب هو الفيصل بين المسلمة وغيرها فهنا المشكل. وأوضح الناشط، أن تكون سياسيتنا بهذه الازدواجية الغريبة والخطيرة ؛" مسلمة" في المغرب وحرة في اروبا لهو الاتجار بالدين في ابشع صوره، ومراوغة سياسية لجلب التأييد الديني واستغلال الخلفية الدينية للمغاربة في الوصول الى المكاسب. وشدد المحامي، على أن المناصب السياسية التي التي تجلب لها اكثر من 80.000 درهم شهريا من مال الشعب، لهو نجاح في هذه التجارة الدينية المربحة، ونفس الاسلوب ينهجه العديد من "الاسلاميين" وعلى رأسهم بنحماد وفاطمة حيث يفعلون سرا ما يحاربونه جهرا، حسب ما جاء في نص التدوينة. وهذا النص الكامل لتدوينة "لحبيب حاجي": السياسية ماء العينين و بشاعة الاتجار بالدين ان تكون السياسية والناشطة الكبيرة في مجال الاسلام السياسي ماء العينين ترتدي حجابا "إسلاميا "مسيسا فلا مشكلة في الامر.بل ان الامر يدخل في مجال الحريات الشخصية وحق من حقوق الانسان . لكن اذا كانت تعتبر ان ارتداء ذلك الحجاب هو الفيصل بين المسلمة و غيرها فلماذا تكون احيانا غير مسلمة عندما تكون خارج الوطن عندما تتخلص من الحجاب .بل وكما اكد مصدري انها تذهب الى البحر كأيتها النساء بلباس البحر العادي وليس بلباس البحر الشرعي . ان تكون سياسيتنا بهذه الازدواجية الغريبة والخطيرة ؛" مسلمة" في المغرب وحرة في اروبا لهو الاتجار بالدين في ابشع صوره . ومراوغة سياسية لجلب التأييد الديني واستغلال الخلفية الدينية للمغاربة في الوصول الى المكاسب. ان مناصبها الحالية التي تجلب لها اكثر من 80.000 درهم شهريا من مال الشعب لهو نجاح في هذه التجارة الدينية المربحة. نفس الاسلوب ينهجه العديييييد من "الاسلاميين" وعلى رأسهم بنحماد وفاطمة حيث يفعلون سرا ما يحاربونه جهرا.