وجد رجل أعمال معروف بالدار البيضاء نفسه خلف القضبان بعد صدور حكم ابتدائي يدينه بسنتين حبسا نافذة على إثر اتهامه بنشر صور إباحية والخيانة الزوجية. وحسب مصادر مقربة من الملف، فإن المتهم دخل في علاقة جنسية مع فتاة لكنها قررت وضع حد للقاءاتهما بعدما اكتشفت أنه متزوج ، ليشرع في ابتزازها بواسطة صور فاضحة كانت تجمعهما وقام بإرسالها عبر الواتساب. الفتاة سارعت إلى وضع شكاية لدى وكيل الملك تتهم فيها عشيقها السابق بابتزازها ونشر صور إباحية لها والتغرير بها وافتضاض بكارتها ليجري اعتقاله وتقديمه إلى العدالة.