في بلاغ عاجل صادر عن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني تعلن من خلاله أن ما تم تداوله من أخبار في الآونة الأخيرة على صفحات التواصل الاجتماعي وبعض المنابر الإعلامية الإلكترونية والورقية، والتي تفيد حصول تغييرات في الزمن المدرسي بالنسبة للموسم الدراسي المقبل، “مجرد مزاعم ومغالطات لا أساس لها من الصحة”. وأضاف الوزارة، في بلاغ لها اليوم الجمعة 19 فبراير 2016، أنها، إذ توضح هذا الأمر، فإنها تجدد للرأي العام التعليمي والوطني، التأكيد على أن ما يصدر عنها من بلاغات رسمية وما ينشر على موقعها الرسمي هو الذي يعتمد عليه.