يبدو أن الممثلة و عارضة الأزياء ليلى الحديوي استسلمت للقدر و ا قتنعت بخبر وفاة أبيها في حادثة تدافع منى، حيث قامت بالتوجه إلى الديار السعودية من أجل استلام جثة أبيها. ويأتي سفر الحديوي، إلى العربية السعودية بعد جدل حول حقيقة مصرع والدها، مؤذن مسجد الحسن الثاني، حيث هناك ستتعرف على جثة أبيها . و دعت في صفحتها على الفايسبوك بالرحمة لجميع موتى المسلمين، خاصة الحجاج الذين قضوا في حادث منى الذي وصف بالفاجعة.