جند مجموعة من النشطاء الفايسبوكيين أنفسهم طيلة أسبوعين بدءا من أمس السبت لضبط تحركات وخاصة هفوات الأحزاب ومرشحيهم للاستحقاقات الانتخابية الجماعية والجهوية. ومن بين الطرائف التي جرى العثور عليها واقعة "كوبي كولي" كان بطلها حزب الاتحاد الدستوري . فحسب الصورة المتداولة فإن مرشحين عن الحزب تم إرفاق نفس تاريخ الازجياد والمهنة والنشاط الموازي في نصادفة أثارت سهرية الفايسبوكيين.