لم يكن أحد التلاميذ بحي طنانة بسلا يتصور أن مزحته مع أصدقائه ستتحول إلى قضية خلقت استنفارا أمنيا غير مسبوق بالمنطقة. فقد شهدت مؤسسة تعليمية بالحي المذكور إنزالا أمنيا مكثفا متم هذا الأسبوع بعد التبليغ عن وجود عبارة "داعش قريبا" مكتوبة على أحد الجدران بالدم. وبعد التحريات المعمقة التي قادته الشرطة بالمؤسسة ومحيطها اعترف أحد التلاميذ بمسؤوليته عن الحادث ليتم أخذه إلى ولاية الأمن من أجل تعميق البحث معه حول دوافع إقدامه على هذا الفعل.0