علمنا من مصادر موثوقة أنه في ليلة الخميس 8 مارس 2012 في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف قرب قنطرة واد سوس، وهو عائد من مقر عمله بالحي الجامعي أكادير تعرض مولاي رشيد باكا القاطن بأيت ملول، فاعل جمعوي ونقابي، وموظف بالحي الجامعي لهجوم من طرف مجهولين مسلحين بالسيوف، بحبث سلبوه دراجته النارية ولولا الألطاف الإلهية ويقظة المعني بالأمر الذي فر من بطش هؤلاء المجرمين لوقع ما لا تحمد عقباه. وقد تقدم المعني بالأمر بشكاية إلى الأمن الإقليمي بإنزكان ومن المحتمل جدا أن يصدر بيان تضامني من طرف الجمعيات المحلية حول موضوع غياب الأمن والإنارة بمدخل مدينة أيت ملول قرب قنطرة واد سوس. وسيتم نشر البيان بعدما نتوصل به