كال اليوتوبر الجزائري أمير ديزار، الكثير من الانتقادات لإبنة رمطان لعمامرة، كاشفا عن لعبها في فلك البوليساريو ، بدعم من والدها، بغرض الاستفادة من الخيرات المالية التي يغدقها النظام الجزائري من أموال الشعب المقهور، على هذا اللقيط. وقال اليوبوبر الجزائري أن «أمال نسرين رمطان لعمامرة ابنة وزير خارجية الجزائر وهي من بنات قصر المرادية ، ومنذ صباها تسمع صباحا ومساء أسطوانة رذيئة ملفقة شكلا ومضمونا هي أسطوانة البوليساريو. وأضاف أن من شب على شئ شاب عليه ، وأن المسكينة نسرين لعمامرة صدقت كل تخاريف أبيها وتخاريف وسائل الإعلام الجزائرية التي تستهلك ملايين الملايين من الدولارات لإنتاج الأكاذيب حتى يبقى خازوق البوليساريو قائما في أحشاء الجزائر. ولما شبت أمال نسرين لعمامرة عشقت خازوق البوليساريو وأمسكت به بل تمسكت به برضاها وأخيرا ركبت عليه وها هي تستلذ بمنافعه في وزارة الدفاع الجزائرية كمستشارة في جهاز الامن العسكري ، أو ما يسمى بدائرة الاستعلام والأمن... يتفهم الجميع أن تتمسك نسرين لعمامرة بخازوق البوليساريو برضاها لأنها تسلمته من أبيها رمطان لعمامرة و بعد كل سنوات الدراسة التي قضتها في المدارس و الجامعات الامريكية و الفرنسية و البرطانية على حساب الدولة و من اموال الشعب للتتخرج في علم لم نسمع عنه من قبل و هو علم البوليساريو لكن السؤال هو : هل يمسك الشعب الجزائري كذلك خازوق البوليساريو برضاه ؟