اختار حزب العدالة والتنمية أن يتضامن بشكل محتشم مع آمنة ماء العينين من خلال عدم ذكر إسمها ولا صورتها وال السياق الذي وردت فيه حيث أكدت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، أن حملات الاستهداف السياسي والإعلامي للحزب من خلال استهداف بعض مناضليه، أسلوب "مرفوض ودنيء، ودليل عجزٍ عن مواجهته في ميدان التنافس السياسي الشريف"، مردفة أن هذه الحملات "لن تنال من قوة الحزب وتماسكه الداخلي وعافيته التنظيمية". وأكدت الأمانة العامة للحزب، في بلاغ انتظره الرأي العام و صدر عن اجتماعها العادي الشهري، الذي عقدته يوم أمس السبت 5 يناير الجاري، أن هذا الاستهداف "لن يثني الحزب عن مواصلة دوره الإصلاحي وإسهامه في تعزيز قيم الاستقامة والنزاهة والشفافية"، مشددة على أن الأمانة العامة "قررت متابعة هذه الملفات واتخاذ ما يلزم بشأنها". في الوقت ذاته نشر مجددا موقع برلمان.كوم صورة جديدة للنائبة إياها في العاصمة الفرنسية باريس وقد تحررت مجددا من أعباء لباسها "الإخواني" وكشفت ليس فقط عن شعرها لكي أيضا عن "مفاتن" أخرى في انتظار اتضاح المزيد في هاته الحكاية غير الواضحة كثيرا