علم موقع "أحداث.أنفو"، أن التحقيقات الأولية في قضية العثور على الملياردير الركني جثة هامدة بمنزله بمدينة آسفي، تتجه إلى تأكيد فرضية الانتحار ببندقية صيد، بعدما عثر المحققون على رسالة مكتوبة بخط يده، يكشف فيها دوافع انتحاره. وكشفت مصادر خاصة ل "أحداث.أنفو"، أن الهالك كان موضوع مسطرة مرجعية أمام مصالح الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، كما أثير اسمه مؤخرا، على خلفية ملفات مرتبطة بجرائم السطو على عقارات الأجانب. وينتظر أن يكشفت التحقيق في ملابسات وظروف الجريمة، السبب الرئيسي في الوفاة، إن كان الأمر يتعلق بواقعة انتحار أم وجود شبهة جنائية وراء مصرعه.