أثار احتفال حركة التوحيد والإصلاح بعيد ميلاد طارق السويدان الثالث والستين بمقر الحركة بالرباط سخرية عارمة في الفيسبوك المغربي بعد أن عجز أغلب المبحرين في العالم الأزرق عن استيعاب معنى هذا الاحتفال بهذا الإسم، وبعد أن رأى عديدون منهم من خلال تدويناتهم في إطفاء الشموع داخل مقر الحركة لطارق إشارة بشكل آو بآخر لإمكانية الاحتفال به في مناسبة أكبر من عيد الميلاد مثلما وقع مع القرضاوي يوما ومع أحمد منصور في يوم آخر تراهم يريدون تزويج الشيخ من مغربية وهو لا يدري؟ ذلك هو السؤال. في انتظار العثور له على جواب "هابي بورثداي شيخ طارق"، وشكرا للحركة على الالتفاتة…