فوجئ العديد من آباء وأمهات وأولياء التلاميذ والتلميذات مع بداية الدخول المدرسي الحالي 2016/2017، باضطرار أبنائهم وبناتهم لشراء استعمالات زمن الأقسام من بعض المكتبات بدرهم واحد، وسط ذهول الجميع واستغرابهم. واستغربت مصادرنا اقتناء التلاميذ لها، في وقت أن هاته الوثيقة من اختصاص الإدارة التربوية التي من واجبها توفيرها للتلاميذ داخل المؤسسات التعليمية لا تسريبها بطرق مشبوهة إلى المكتبات قصد بيعها واستنزاف جيوب اآاباء والأولياء. وهو ما يستدعي حسب المصدر ذاته «فتح تحقيق مركزي لوقف مسلسل الفضائح التي تنخر جسم قطاع التعليم بأكاديمية بني ملالخنيفرة بسبب الفساد وسوء التدبير». الكبيرة ثعبان