إنه أسوأ نموذج يمكن أن نقدمه لأبنائنا وصغارنا والأجيال القادمة: أطفال صغار يلعبون مقلدين داعش وطريقة تصفيتها للناس. هل أذنب الصغار؟ قطعا لا المذنبون هم الكبارالذين يقدمون فقط نماذج القتل والإجرام لمن يأتون بعدهم هاته الأجيال المقبلة ستحتفظ عنا بأسوأ الصور، وستقول لمن سيأتون بعدها : "لقد كانوا قتلة مجرمين ولم يعلمونا إلا اللعب بالموت".