بعد أشهر من البحث والتحقيقات ، تمكنت عناصر الحرس المدني بمدينة ألميريا الإسبانية على جثمان الشابة المغربية التي أعلن عن اختفائها قبل 3 أشهر. وحسب مصادر صحافية إسبانية، فإن التحقيقات المعمقة التي قامت بها الشرطة مكنت من الحصول على دلائل أثبثت تورط حبيب الضحية في جريمة قتلها حيث تم الاهتداء إلى مكان تواجد جثة الشابة التي لا تتجاوز 27 من عمرها. وقالت مندوبة حكومة الأندلس تعقيبا على الحادث : "كنا ننتظر لوقت طويل فك لغز هذه القضية التي تركت المجتمع الأندلسي ومعه ساكنة ألميرية في حالة من الذهول"