إنتقل إلى دار البقاء يوم الأربعاء الماضي، الفقيد "الحاج قاسم راتيب" الرياضي والإطار التقني في كرة القدم في مراسيم جنائزية مهيبة حضرها أبناءه وأصدقاءه وزملائهم السابقون في سلك الشرطة. بعدما تم تقديم تحية عسكرية رسمية للفقيد في طريقه لمثواه الأخير، من مسجد الإمام مالك بحي الموظفين إلى مقبرة إنزكان. وتتقدم عائلة "الحاج قاسم راتيب"، بخالص عبارات الشكر و الامتنان والعرفان إلى جميع المشيعين و المعزين، ولكل من واساهم و شاطرهم أحزانهم و آلامهم، في مصابهم الجلل بوفاة والدهم، سواء بالحضور الشخصي أو الاتصال الهاتفي. كما يتضرعون الى الله عز وجل، بالدعاء لكي أن يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون (ي،ع) صورة للمرحوم الحاج قاسم في بداية الستينيات من القرن الماضي مع فريقه الام اتحاد سيدي قاسم وصورة للفقيد رفقة الفريق السابق إتحاد كسمية مسكينة إنزكان (USKM)