اختارت قيادة الحزب الذي يقود الحكومة، الاكتفاء ب"التذكير بمواقف الحزب الثابتة من الاحتلال الصهيوني وما يقترفه ضد الشعب الفلسطيني من جرائم تقتيل وتشريد وعدوان على المقدسات". بعدما كان الجميع ينتظر موقع حزب العدالة والتنمية من التطبيع مع الكيان الصهيوني، هذا، و بعد اجتماع استثنائي للأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، اليوم السبت، قال بلاغ للحزب، إنه يثق في "القيادة المتبصرة والحكيمة" للملك محمد السادس، وما "نتج عنها من إنجازات تاريخية وتحولات إستراتيجية تشهدها قضيتنا الوطنية"؛