تعددة أوجه معاناة أصحاب المقاهي وعلى الخصوص التابعين لجماعة سيدي بيبي بإ‘قليم أشتوكة أيت باها ، حيث يجدون أنفسهم في صراع دائم بين إكراهات الحياة ومطاردات بعض أفراد القوات المساعدة لازالو يحنون للعهد البائد، وما يزيد الأمر ضبابية كون المعاناة مع أفراد القوات المساعدة لا تستثني حتى أصحاب المقاهي وبائعي السندويتشات المتمركزين أمام المقاهي يوميا " وعلاعينيك أبن عدي " وهو الشيء الذي يطرح أكثر من تساؤل حول دور المسؤولين الذين لايخفى عنهم شيئا .