انتشر على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي صورة يظهر فيها أن الكلاب الضالة قد غزت بشكل كبير مقر جماعة حد بوموسى إقليم الفقيه بن صالح التي تهدد سلامة المواطنين وسكان المنطقة. وحصدت صورة الكلب المتواجد بمقرالجماعة المئات من التعليقات الساخرة، وتساءلت عن سبب قدومه إلى مقر الجماعة في هذا الوقت بالذات. فيما تركت صورة أخرى للأوساخ وركامات الأزبال خلف مكتب الرئيس صورة سلبية عن مدبري ومسيري الشأن المحلي. في الوقت الذي علق فيه أحد رواد الفايسبوك ساخرا "كون كان الخوخ يداوي كون داوا راسو. نحن نطالبهم بالنظافة وقتل الكلاب الضالة لكن هما باقي ما لقاوش الحل لروسهم".