تحولت مقبرة الزاويت الحاج ايوب بافران الاطلس الصغير الي مزاد علني ومخزن للمخدرات. وعلى الرغم من حملة السلطة المحلية بطرد المدكورين بالتعاون مع بعض عناصر الدرك الا ان عودتهم لنفس المكان وعدم احترام قدسية المكان جعل الساكنة بصدد مخاطبة السيد الوكيل العام لبثر الظاهرة اللعينة التي جعلت مدمني المناطق المجاورة من اداي وتيمولاي وتغجيجت يحولون المكان المقدس محجا للمنكرات . ودكرت مصادر ان المروجين يزودون طلاب الثانوية بالمجان بهده المادة قصد استقطابهم املين من السلطات الوصية والنسيج الجمعوي التدخل العاجل لانهاء الظاهرة