بعد دوار تيغرا واطالب سعيد وتدلي , اليوم صباحا استيقظ اهل دوار اسكا على وقع اضرام نار بمنزل سيدة تقطن بالدوار و ولولا الطاف الله وعدم وجودها في المنزل لتحولت السيدة لكومة متفحمة كما المنزل . هدا ولا يزال لغز الحرائق الدي إجتاح افران الاطلس الصغير والرعب والخسائر المادية والنفسية مستمر لحين ظهور بصيص امل يضع نهاية لهدا الكابوس المريب ..فما دور الدرك الملكي والسلطات المحلية ؟؟؟؟؟