في سابقة من نوعها قام أحد الأشخاص صبيحة يومه الاربعاء7 يناير 2015بالتعرض لاحدى الفتيات بشارع الجيش الملكي بكليميم موجها لها كلمات نابية حول لباسها و حاثا إياها على إرتداء لباس الحشمة و الوقار حسب مفهومه لتدخل معه الفتاة في مشادة كلامية رفقة صديقات لها لم يستسغها ليعمل على ضربها في أجزاء متفرقة من جسدها ولولا تدخل المارة لكانت العاقبة أكبر ليدخل في عراك بالايدي مع أولائك المارة نجم عنه إصابة بعضهم .صارخا فيهم"حتى شي واحد ما يقدر علي" وحسب المعلومات المستقاة فذات الشخص سبق له كتابة العديد من عبارات التوحيد و الجهاد على جدران إحدى المدارس-مدرسة لمثونة بذات الشارع- حيث جرى اعتقاله غير أنه ما لبث أن تم إطلاق سراحه بدعوى مرضه العقلي مما يطرح العديد من علامات الاستفهام حول هدا الشخص وحول الجهات أو الجهة التي تموله.وعن دوافعه الحقيقية من هانه الأفعال؟ وقد إستغرب عدد من المواطنين تجاهل السلطات الأمنية له بدعوى مرضه.