في تداعيات جديدة للفضيحة المدوية للمستشار الجماعي السابق بجماعة إبضر والذي يشغل في نفس الوقت رئيس جمعية دار الطالب والطالبة بإبضر، طالب المستشار الجماعي الحسين ألعوايد بصفته ولي تلميذ مستفيد من خدمات المؤسسة طالب في رسالة موجهة إلى أعضاء مكتب الجمعية بعقد جمع عام استثنائي عاجل، وأسس العوايد طلبه على ما نشر وراج لدى الرأي العام ووسائل الإعلام حول حادث وما رافقه من "استنكار عارم لدى آباء وأولياء المستفيدين والمستفيدات بدار الطالب والطالبة"، وزاد العوايد الذي وصف الحدث بالمستجد الخطير أن الفضيحة "…سببت في طرح العديد من علامات استفهام وإثارة شكوك عديدة" في إشارة إلى مخاوف أهالي المستفيدين والمستفيدات من أن يكون أبناءهم ضحايا لممارسات مماثلة من قبل من يُفترض فيه أن يحميهم وأن يكون القدوة والمثال في فالأخلاق والسلوك القويم. كما حددت الرسالة التي يتوفر الموقع على نسخة منها هدف الجمع العام الاستثنائي المطلوب عقده في "إطلاع الآباء والأولياء على حيثيات ما وقع واتخاذ القرارات المناسبة".