التفت المعارضة متمثلة في الأحزاب الأربعة المكونة لها وهي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وحزب الأصالة والمعاصرة، وحزب الاتحاد الدستوري وحزب الاستقلال، من أجل دعم ومساندة الاستقلالي كريم غلاب في ترشحه لشغل ما تبقى من ولاية تشريعية كرئيس لمجلس النواب. وقال بلاغ مشترك للمعارضة، إنها تستند في هذا الدعم على "روح الدستور الذي ضمن للمعارضة القيام بدورها على الوجه الأكمل للنهوض بمهامها في العمل البرلماني وفي الحياة السياسية بوجه عام". ووصف البلاغ ذاته، الحصيلة الحالية من الولاية التشريعية بالمشرفة، و"التي أعطت زخما للعمش التشريعي".