البدني الذي كان عليه في مونديال كوريا واليابان عام 2002 عندما قاد راقصي السامبا نحو اللقب العالمي الخامس. وأكد ماتسيوتي في تصريحات نقلها موقع "غلوبوسبورت": "أقول إن النتائج أفضل مما كان متوقعاً، إنه على بعد ما يتراوح بين 30 إلى 40 بالمئة من بلوغ المستوى الممتاز الذي كان عليه خلال مونديال 2002" . كما أعرب ماتسيوتي طبيب فريق فلامنغو الذي كان يقضي فيه رونالدو فترة تعافيه من الإصابة الخطيرة التي لحقت به في شباط/فبراير الماضي في ركبته اليسرى وكانت على وشك وضع نهاية لمسيرته مع الكرة، عن اعتقاده بأن المجهود الذي يقوم به اللاعب معادل لما يفعله أقرانه استعدادا لموسم جديد. واقترن اسم رونالدو بالعديد من الأندية منذ انتهاء تعاقده مع ميلان الإيطالي في شهر أيار/مايو الماضي، على رأسها مانشستر سيتي الإنكليزي وفلامنغو نفسه إلى جانب فريق إيطالي لم يكشف عنه. لكن عدداً من الصحف الإيطالية أشارت إلى أنه ليس عرضاً واحداً، بل هناك عدد من الأندية تسعى لضم اللاعب على رأسها سمبدوريا وسيينا وروما إلى جانب باريس سان جيرمان الفرنسي.