يتعرض الفاعل الجمعوي محمد سعيد المجاهد،مساند ومساعد ذوي الإحتياجات الخاصة،ودعم الأطفال في وضعية صعبة، المعروف شعبيا ورسميا بطيبوبته وإنسانيته ومساهمته في الدبلوماسية الموازية بدفاعه المستميت عن القضية الوطنية، في المحافل الدولية، وبإحرازه للعديد من التقديرات والتكريمات الوطنية والدولية،لمؤامرة دنيئة ومبيتة من طرف والد طليقته (ع.ح.ت) قائد متقاعد وأحد رموز العهد البائد وكذا شقيقها (ع .ح.ح.ت) المزاول لمهنة طب النساء والتوليد وأحد أغنياء المدينة والمتابع سابقا في دعوى قضائية حول الإجهاضّ غير الشرعي بهدف ترهيبه وطرده من منزله ضداً على منطوق الحكم القضائي، كما أن النيابة العامة أصدرت أمراً للشرطة من دخوله شقته التي يقطنها منذ 1975، بعدما طردته منه طليقته وعائلتها واحتلاله مع العلم أن الشقة كان يكتريها المرحوم محمد العرود منذ ما يزيد على أربعين سنة، تاركا فيها ورثته والضحية محمد سعيد المجاهد، الأخ من الأم والمتكفل له من لذى المرحوم العرود.كريم الزميل محمد سعيد المجاهد