قال بدر القادوري، لاعب المنتخب المغربي عقب الإقصاء، "معندناش الوجه باش نلقاو والدينا وصحابنا والجمهور المغربي"، وبهذه العبارة عبر بدر القادوري، الظهير الأيسر للمنتخب الوطني، عن خيبة أمله للإقصاء المبكر من نهائيات كأس أمم إفريقيا 2012
وأكد القادوري بعد نهاية مباراة المغرب أمام النيجر أن جميع اللاعبين أصابتهم صدمة الإقصاء، ولا يعلمون ماذا حدث لهم.
من جهته أكد مصطفى لمراني، مدافع الأسود، أن أجواء القلق تخيم على لاعبي المنتخب الوطني، وتغيب أجواء المرح والفرح، مضيفا أنه علينا نسيان الماضي والتفكير في المباريات القوية التي تنتظر أسود الأطلس برسم تصفيات كأس العالم وإفريقيا.
وأضاف المدافع المغربي أن كرة القدم الإفريقية تطورت بشكل كبير، وباتت تعتمد على القوة البدنية والتقنيات الفنية.