أفاد مصدر أمني بأن مواطنا برازيليا عثر عليه ميتا صباح اليوم الثلاثاء داخل غرفة بأحد فنادق فاس. وأوضح المصدر ذاته أنه تم العثور على جثة المواطن البرازيلي (62 عاما) المسمى قيد حياته والتمير روبيرتو من قبل زوجته التي كانت ترافقه في إطار زيارة سياحية لمدينة فاس. مشيرا إلى أنه من المحتمل أن يكون الضحية قد فارق الحياة إثر إصابته بنوبة قلبية. وقد تم إيداع جثة الضحية بمستودع الأموات بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بغرض التشريح. كما تم فتح تحقيق لتحديد ملابسات الوفاة.